عشرات البلاغات بنصب أمام النائب العام ضد صاحب شركه LbL

كتب/عمرو صبري

“ينشر الخبر الحصرى”

لم تكن التجربة المريرة في توظيف الأموال في مصر خلال حقبة الثمانينيات كافية كعبرة للمصريين لعدم إيداع أموالهم في مجالات غير مضمونة أو استثمارها مع أشخاص غير موثوق بهم، حتى بات البعض يحذر بشدة في الوقت الحالي من شركات تصدر وتبيع الوهم

حيث اتهم عشرات المواطنين المدعو / ح م ش
واكد المجني عليهم أن الأمر تم بنشر اعلانات على مواقع التواصل الاجتماعى لتغير الحياة والربح عن طريق الانترنت والربح من الاستثمار العقارى والبورصة العالمية وان جميع الاعضاء بالشركة لهم خمسون فى المائة من ارباح الشركة وكان يقوم بالاجتماع انا وغيرى فى برنامج زووم ميتينج وبدأ يعمل لينا غسيل مخ بمعنى اننا حالياً نعيش حياة بائسة وان لازم نغير من حياتنا وان مرتباتنا مهما كانت لا تكفى الحياة المعيشية وان لدية شركة تعمل فى الاستثمار العقارى والبورصة العالمية وان يوجد باقات للاشتراك بالشركة

لكى تعود إلينا ارباح زهيدة لا حصر لها فى خلال سنة من الان وكلما تدخل بمبلغ كبير كلما تستفيد اكثر من الارباح ولكن بعد ما تم يقاع عشرات الضحايا واستلم مبالغ تقرب ٢٠٠ مليون جنية وبعد مرور السنة الاولى انتظر الجميع الارباح ولكن بدأ يقول ان الشركة فى تعسر حالياً ولا يوجد اموال لكى تربحوا من الشركة فقمنا بمطالبته بالمبلغ الذى دفعته فى البداية وبدون ارباح قام بالتهرب من الجميع فلجاء الجميع لتقديم بلاغات لنائب العام ويذكر ان القضيه منظوره أمام النائب العام

ولم تمنع التذبذبات الحادة التي تتعرض لها العملات الافتراضية والأشهر منها بيتكوين بجانب تحذيرات السلطات من خطورتها، وتحريم التعامل بها من دار الإفتاء المصرية، البعض من إنشاء شركات لتعدين هذه العملات وجمع أموال من المواطنين واستثمارها فيها لكنها شركات من الناحية القانونية تعمل في مجال التدريب والاستشارات، وبالتالي يصعب الوصول إليها واكتشافها بسهولة من قبل أجهزة الرقابة

اظهر المزيد