“الخبر الحصرى”المنتج “أحمد ماهر”يعود بعد غياب دام لمدة ١٧عاما ويتعاون مع مجموعه من ألمع النجوم
كتب / مصطفى محمود
“ينشر الخبر الحصرى”
أجر موقع الخبر الحصرى حواراً خاصاً مع المنتج “أحمد ماهر ” ليكشف لنا عن سبب غيابه لمده دامت ل 17عام وعن كم فنان تعاقد معه خلال هذه الفترة وأمور أخرى كثيرة خاصة به.
إليكم نص الحوار:
ما الذى ينبغى أن تتبعه لكى تثبت نفسك فى عالم الفن ؟
عالم الفن خصوصاً في السنين الأخيرة تغيرت معاييره و ترمومتر النجاح أصبح مختلف و لا يوجد ثوابت وأصبحنا في عصر نجاح الأغنيه وليست الألبوم و ليس الفنان خصوصاً بعد انهيار المنظومة الإنتاجية، وأعتقد إثبات نفسك هيكون قائم علي أختياراتك الفنية و مدي ملائمتها للقاعده الكبيره من الجمهور اللي بتحدد نجاح او فشل العمل الفني .
ما هو المعيار الذى تختار على أساسه أنتاج أغانيك ؟
أولاً: معيار النجاح هو مدي إيمانك وأقتناعك للفنان اللي هيؤدي العمل الفني .
ثانياً: أختيار الشكل الموسيقي المناسب للقاعدة الجماهيرية المستهلكة حالياً وأختيار الكلمات المناسبه للجيل الحالي لو بنتكلم علي مستوي الجمهور المصري .
أحكيلنا عن فتره غيابك التى دامت 17 عام ؟
فتره غيابي لمدة 17 عام كانت راجعه لأنشغالي بسفري و هجرتي لاوروبا وانشغالي بأعمال بعيده عن الانتاج الفني.
عودت مره أخرى ب أغنية ثابت للفنان محمد رمضان هل كانت نقله في حياتك ؟
الفنان محمد رمضان هو صديق شخصي وأغنيه “ثابت “هو أول تعاون وسعيد جداً للتعاون معاه هو أضافة كبيره و هو نجم أبرز ما فيه “الطاقه الايجابيه” اللي بتكون في أجواء التعاون معاه وهي خطوه مهمه في مشواري الإنتاجي.
قمت بعمل دويتو مع المطربه نعوم والمطرب حوده بندق ماذا عن المشاركه معهم ؟
التعاون مع الفنان” حوده بندق” و “نعوم ” فنانين أصحاب رؤيه و موهبه كبيره و سعدت بإنتاج أغنيه «توت بري» .
ما هى هوايتك المفضله ؟
السفر – القراءه
مع كام نجم قمت بالتعاقد معه طوال ال17 عام ؟
بلنسبه للحفلات خارج مصر تعاقدت مع أكثر من ٢٠٠ فنان من « مصر والمغرب والجزائر ولبنان و سوريا وايطاليا»
ما هى أكثر بلد سافرت إليها وكنت تريد أن تبقى هناك لمده أطول؟
البلاد المحببه الي قلبي«الاقصر ،امستردام ،لندن»
هل يوجد أعمال جديده ؟
أخر أعمالى الإنتاجية أغنيه رئيسيه لفيلم” تماسيح النيل ” إخراج “سامح عبد العزيز ”
بالاشتراك مع النجم” أورتيجا “و “نعوم ”
،أغنيه بعنوان” عادي “للفنانه “أميره خالد ”
العديد من الأعمال الفنيه أن شاء الله تنال أعجابكم.
الحوار بواسطه/ مصطفى محمود
